منذ أعوام مضت..
كانت ( نجدي ) تتخبط ..
بها من الجهاله الشئ الكثير..
ومن الحضارة..كل مايتعلق بالخمر والنساء..
ومن الضلالة..ماينسيها رب الصحاري التي حولها..
مع أن ألوية الشجاعه والكرم كانت أشهر من نار على علم..
حتى نطق ( الوهابي ) رحمة الله عليه..
فأخمد نيران الجاهلية..وأمسك بفانوس العلم..
ليعيد نور العلم..
والذي لم ينطفئ أبداً..
ولكن ربما بهبوب ضعاف النفوس..ضعف..
رحمك الله يالوهابي..
ورحمنا..أحياء أو أموات..
