الثلاثاء، 23 فبراير 2010

أنا والرياض..

على وسادتي..
أجد نفسي ألمم شتات يوم طويل مرهق في هذه الرياض البارده..
مهما كان صيفها حار.
تبقى بارده..
بارده بأحاسيس من يسكنها..
أبكي نفسي..
أو ماتبقى منها..
بعد أن بدأ الشباب بالزوال..
آخذاَ معه أحلامي..
أحلام..كانت آماااال..وأضحت ذكريااات..